من المجوهرات الراقية والساعات في معرض الدوحة للمجوهرات والساعات
الدوحة، قطر، أبريل 2022: تستعد إبداعات وساعات دار فان كليف أند آربلز من المجوهرات الراقية لأن تخطف الأضواء خلال معرض الدوحة للمجوهرات والساعات بتصاميمها الفاخرة والأنيقة. وتشتهر الدار ببراعتها الحرفية المتفوّقة حيث تستخدم الأحجار الثمينة ذات الجودة الاستثنائية لهذه المجموعة المبتكرة من إبداعات المجوهرات والساعات النسائية. يفتتح المعرض الفاخر أبوابه أمام الزائرين ومحبّي المجوهرات في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات في الفترة بيت 9 و14 من مايو، ويسلّط الضوء على مجموعة مختارة من الإبداعات الثمينة من المجوهرات الراقية والساعات الشاعرية العزيزة على قلب الدار.
تميز بأسلوب سرمدي يجمع بين بريق الماس ولمعان المعدن الثمين
في إطار معرض الدوحة، تحتفي الدار بالأناقة السرمدية لأحد أشهر إبداعاتها الرمزية، إذ تعرض خبرتها المتميزة في صياغة الساعات والمجوهرات مع ساعة لودو. وساعة لودو هي أيقونة من ثلاثينيات القرن الماضي ذات شريط ذهبي مفصلي يذكر بمرونة الحزام الثمين. أعيد ابتكارها بسوار ذات حلى سداسية الحواف في تصميم شبكي لمرونة استثنائية بالإضافة إلى مجموعة خلابة من الأحجار الكريمة المستديرة أو قطع ماركيز أو إجاصي. وتجمع ساعة لودو سيكريت بين تقليدين عزيزين على الدار ألا وهما الساعة السرية وخاصية التحوّل.
تأسر مجموعة سنوفلايك القلب بجمال الماس الأبيض وهي من المجموعات النسائية السرمدية في المعرض. تشيد بجمال الطبيعة المغطاة بالثلوج إذ تعيد ترجمة فكرة ندفة الثلج أو “الفلوكون” على مر العقود منذ أن قدمتها الدار في أربعينيات القرن الماضي. مرصعة بالماس بأكملها، تجسد هذه الإبداعات عشق دار فان كليف أند آربلز للمجوهرات الراقية البيضاء. في تكريم خاص لعالم الأزياء الراقية، تنبض أنابة سنوفلايك بالحياة مع قلادة وأقراط أذن ذات تصميم رقيق، تم ترصيعها بالماس الأبيض الرائع.
اشتهرت المجموعة ذات التصاميم الناعمة والآسرة في الوقت نفسه، خلال فترة الآرت ديكو وخمسينيات وستينيات القرن الماضي. وهي تتميز بأسلوب سرمدي يجمع بين بريق الماس ولمعان المعدن الثمين – أكان الذهب الأبيض أم البلاتين. لإضفاء لمسة خفة ووهج إلى إبداعات سنوفلايك، يقوم أسياد الحرفة الذين يُعرفون بالأيادي الذهبية في محترفات دار فان كليف أند آربلز، بالجمع بين دقة التفاصيل وعدد من التقنيات التقليدية المختلفة.
نبذة عن فان كليف أند آربلز
تأسست دار فان كليف أند آربلز عام 1906 في 22 ساحة فاندوم الباريسية، إثر زواج إستيل آربلز من ألفرد فان كليف في 1895. وعلى مر العقود، عززت دار المجوهرات الراقية مكانتها حول العالم بفضل البراعة الاستثنائية وحس الإبداع الخلّاق لمجموعاتها. وبفضل مزيج من الابتكار والشاعرية، تستكمل دار فان كليف أند آربلز أسلوباً فريداً أعطى العديد من الإبداعات الرمزية على مر الزمن منها تقنية مستيري سيت ومحفظة مينوديير وعقد زيب القابل للتحول وحلية ألامبرا الزخرفية. ويقوم أسياد الحرفة في ورش العمل الملقبين بـ”مان دور” (الأيادي الذهبية) باختيار الأحجار الثمينة الاستثنائية “بيير دو كاراكتير” التي تحرّك المشاعر لإبداع مجموعات من المجوهرات والساعات الحالمة. فلا شك أن الدار تفتح أبوابها إلى عالم سرمدي من الجمال والتناغم مستوحى من الطبيعة والأزياء الراقية والرقص والعوالم الخيالية. حالياً، تدير الدار أكثر من 135 بوتيك حول العالم من ضمنها 14 موقعاً في الشرق الأوسط.