جائزة تميز للمرأة المغربية

- Advertisement -

جائزة تميز للمرأة المغربية

 أعلنت وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة عن فتح باب الترشيحات أمام الهيئات والمؤسسات والأفراد والجمعيات، لنيل جائزة “تميز للمرأة المغربية”، في نسختها السابعة- دورة 2022 ،وذلك في الفترة الممتدة من 27 ماي الجاري إلى 27 يونيو 2022.

هذا، وتضم لجنة تحكيم هذه الدورة شخصيات وطنية، نساء ورجال من عوالم الاقتصاد والبحث العلمي والإعلام والتنمية المستدامة.

وأشار البلاغ إلى أن الدورة الحالية لهذه الجائزة التي ستخصص لموضوع “تميز المرأة في سبيل تحقيق أهداف التنمية المستدامة”، تروم تشجيع وتثمين المبادرات الخلاقة والرائدة،جائزة تميز مرأة المغربية الرامية إلى تحقيق التنمية المستدامة في أفق سنة 2030 والتي تشمل الأبعاد السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئية، مما سيسمح بتوسيع الفرص الاقتصادية أمام النساء.

وتشمل المشاريع المعنية بالدورة السابعة جميع أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر.
وتتميز الدورة السابعة، يؤكد المصدر ذاته، باعتماد “المقاربة الترابية”، من اجل توسيع نطاق الترشيحات وفق مقاربة تشاركية في التنظيم والتنسيق والتقييم، بتعاون مع الفاعليين الترابيين ومؤسسات القطب الاجتماعي المتمثلة في مؤسسة التعاون الوطني ووكالة التنمية الاجتماعية.

وذكرت الوزارة في بلاغ صحفي أن اللجنة المنظمة للجائزة خصصت منصة رقمية لتلقي الترشيحات إليكترونيا وذلك على العنوان التالي :www.social.gov.ma/tamayuz

أعلنت وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة عن فتح باب الترشيحات أمام الهيئات والمؤسسات والأفراد والجمعيات، لنيل جائزة “تميز للمرأة المغربية”، في نسختها السابعة- دورة 2022 ،وذلك في الفترة الممتدة من 27 ماي الجاري إلى 27 يونيو 2022.
هذا، وتضم لجنة تحكيم هذه الدورة شخصيات وطنية، نساء ورجال من عوالم الاقتصاد والبحث العلمي والإعلام والتنمية المستدامة.
وأشار البلاغ إلى أن الدورة الحالية لهذه الجائزة التي ستخصص لموضوع “تميز المرأة في سبيل تحقيق أهداف التنمية المستدامة”، تروم تشجيع وتثمين المبادرات الخلاقة والرائدة، الرامية إلى تحقيق التنمية المستدامة في أفق سنة 2030 والتي تشمل الأبعاد السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئية، مما سيسمح بتوسيع الفرص الاقتصادية أمام النساء.
وتشمل المشاريع المعنية بالدورة السابعة جميع أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر.
وتتميز الدورة السابعة، يؤكد المصدر ذاته، باعتماد “المقاربة الترابية”، من اجل توسيع نطاق الترشيحات وفق مقاربة تشاركية في التنظيم والتنسيق والتقييم، بتعاون مع الفاعليين الترابيين ومؤسسات القطب الاجتماعي المتمثلة في مؤسسة التعاون الوطني ووكالة التنمية الاجتماعية.